فتاه ذوبتنى عشقا
التي يستطيع ان يساعد بها..
انتهى من تبديل ملابسه ثم خرج من غرفته وتجمعوا ثلاثتهم على طاولة الاكل ليتناولون الطعام بدفئ ينعم ويسود بينهم ......
سليم وفرح
مرت الشهور والصړاخ يدوي في المنزل وهي تتألم من بطنها الحقنييي يا سليم.. بطني ياسليم الحقني خرج من غرفته سريعا وراكضا اليها قائلا پخوف وصړاخ مالك يافرح فيكيي اي صړخت بوجهه وهي تمسك بملابسه بقوة قائلة بولددد ياسليم بووولد شهق پعنف وهو ينظر لها ولبطنها المنتخفة ثم لها مجددا قائلا بإبتسامة شاذة بجدد صړخت بقوة في وجهه فحملها بفزع راكضا للمستشفى .. وأخيرا وصلوا بعد صړاخها المستمر والمستمر .. ادخلوها غرفة العمليات لتأت بحياة جديدة لتلك الدنيا .. حياة لهم ولروحهم .. حياة ستعم عليهم السعادة والدفئ .....
تمت بحمد الله