خديجه بن قنه تحكى سبب طردها
عاد اسم الاعلامية الجزائرية الشهيرة خديجة بن قنة مجددا لمحركات البحث الشهير قوقل وذلك بعد انتشار خبر طردها من قناة الجزيرة مرة أخرى.
وفي أول تعليق على خبر طردها من قناة الجزيرة الاخبارية التي تعمل بها ردت خديجة بن قنة بعبارة جزائرية هنا ېموت قاسې وهي تعني موتوا بغيظكم.
وتعرضت الاعلامية الجزائرية خديجة بن قنة للعديد من المواقف الصعبة خلال مسيرتها المهنية وعاشت مواقع صعبة للغاية.
وقد قامت بمقابلة العديد من الرؤساء والزعماء مثل رئيس تركيا رجب طيب أردوغان ورئيس وزراء فرنسا السابق دومينيك دو فيلبان والزعيم الليبي معمر القذافي الذي اشترط أن تكون خديجة بن قنة هي من ستجري الحوار معه.
في عام 2012 منعت السلطات السورية خديجة بن قنه من دخول البلاد ووزعت منشورا للق..بض عليها من قبل المخابرات العسكرية في حال دخولها من أي من المعابر الحدودية السورية وذلك بسبب هجومها المستمر على النظام السوري والرئيس بشار في عام 2016 نشرت صحيفة النهار الجزائرية صورة لفتاة نصف عاړية في وضع إباحي وأشارت في عنوان الخبر إلى أنها ابنة المذيعة خديجة بن قنه والتي دخلت المستشفى بسبب انتشار صور إباحية لابنتها ولكنها ردت على الصحيفة واتهمتها بنشر الفسق.
ومن جهة اخرى استطاعت خديجة بن قنه أن تثبت نفسها كمقدمة برامج على شاشة الجزيرة حيث قدمت برامجا مثل الشريعة والحياة و وللنساء فقط و ما وراء الخبر بالإضافة إلى قدرتها على فك شفرات شخصيات العديد من الزعماء.
وخديجة بن قنة هي إعلامية جزائرية تخرجت من كلية الصحافة بجامعة الجزائر عام 1988 وتدربت على العمل الصحافي في معهد CFJ في باريس عام.